الاثنين، 5 نوفمبر 2007

دعنا نتبع عكس اسلوبهم الدنئ

الاثنين الكفره اللذان ساعدا فى كفر محمد حجازى

دعونا نهاجمهم عن حق
منظمة كفره الشرق الاوسط او كما يدعون منظمة مسيحى الشرق الاوسط
يهاجمون الاسلام بغير سبب
وذلك لكفرهم وكرههم له فقط
كانوا يطالبون باطلاق سراح الاثنين كما فى الصورة
اللذان فى رائى انهم يستحقون الاعدام
مما يدعوه على الاسلام من كذب
وتهمهم هى كما فى المقال السابق جرائم وصل حد جرمها لازدراء الاسلام والرسول صلى الله علية وسلم
ويقولون معلومات خاطئه عن الاسلام
وهم اصلا محرفون فى كتابهم وانجاس وكفره لان فى كتابهم زكر الرسول عليه الصلاة والسلام وبرغم ذلك لم يسلموا
وجوههم كما ترونها تنطق بالكفر والفسوق والفجور
ملحوظة :هذا المقال لا يمس مسيحى مصر الشرفاء الذين لا يتعرضون للاسلام باذى والذين نحبهم ويحبوننا ولكنه يخص هذة المنظمة وكل الكفار اشباه هذة المنظمة والمؤيدون لها

إخلاء سبيل مسيحيين مصريين ساعدا في "تنصير" مسلم

منقول عن العربية نت
الكافر محمد حجازى الذى ساعدوا فى كفره هذان الاثنين الكفره

ذكرت مصادر قضائية أن محكمة مصرية أخلت الاحد 4-11-2007 سبيل مسيحيين مصريين اثنين ساعدا في تنصير مسلم بعد احتجازهما نحو ثلاثة أشهر.وقامت النيابة العامة بالتحقيق مع عادل فوزي وبيتر عزت بتهم من بينها ازدراء الاديان والترويج لافكار متطرفة على شبكة الانترنت بقصد اثارة الفتنة الطائفية ونشر أخبار كاذبة من شأنها الحاق الضرر بالمصلحة العامة بحسب تعبير النيابة. كما وجهت النيابة الى فوزي تهمة حيازة سلاح ناري بغير ترخيص.وينتمي فوزي وعزت الى منظمة مسيحيي الشرق الاوسط ومقرها كندا. ويرأس المنظمة نادر فوزي شقيق عادل.

وقال أحد المصادر ان محكمة شمال القاهرة أخلت سبيلهما لانتفاء مبررات حبسهما احتياطيا. وتوقع أن تحيل النيابة العامة فوزي وعزت للمحاكمة بالتهم الموجهة اليهما والتي تنطوي حال ادانتهما على عقوبة الحبس لمدة ثلاث سنوات لكل منهما.وقال نادر فوزي في التاسع من أغسطس اب في اتصال هاتفي ان الشرطة المصرية ألقت القبض على شقيقه عادل وزميلهما عزت في اليوم السابق لدورهما في تنصير مسلم.ويمثل عادل فوزي منظمة مسيحيي الشرق الاوسط في مصر في حين أن بيتر عزت أحد المصريين العاملين فيها.وكان المتنصر واسمه محمد حجازي توجه الى المنظمة طالبا المساعدة وأصبح عضوا فيها لكن المنظمة تقول انها لم تكن السبب المباشر في اعتناقه المسيحية.ويبذل حجازي محاولة غير مسبوقة عبر المحاكم لارغام الجهاز الاداري للدولة على الاعتراف رسميا باعتناقه المسيحية مما اثار جدلا في مجتمع يندر أن يغير فيه مسلم ديانته ويجاهر به.وكان محاميان قدما بلاغا الى النائب العام قالا فيه ان منظمة مسيحيي الشرق الاوسط وموقعها على الانترنت "أساءا الى الاسلام والنبي محمد باسم أقباط المهجر." ومن بين العناوين التي نشرت في الموقع "بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ" و"هل محمد رسول الله.." و"هذا الموقع يكشف الوجه الحقيقي للاسلام."وبعض نشطاء الاقباط في الخارج خاصة المقيمين في أمريكا الشمالية أكثر اتجاها لمعاداة المسلمين والحكومة المصرية من نشطاء أقباط يعيشون في مصر.وتقول المنظمة في موقعها على الانترنت انها تدعو الى العلمانية والمساواة والمواطنة الكاملة للمسيحيين الذين يعيشون في الشرق الاوسط.وقالت في التعريف بنفسها "نرى أن مسيحيي الشرق الاوسط يعانون من التمييز الديني وحقوقهم مهدورة بسبب الشريعة الاسلامية التي سلبتهم أبسط حق لهم ألا وهو أن يعيشوا مثلهم مثل غيرهم من غير المسيحيين."وينص الدستور المصري على أن مبادئ الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع لكن ليس هناك تطبيق صارم للشريعة في الحياة العامة.

الزباين

الزباين و يا رب ابعد عننا الضرايب